يوم بعد يوم شهر بعد شهر وسنة بعد سنة
مئات الطلاب من خريجي جامعات قطاع عزة المنكوب يتخرجون من جامعات الوطن وانضمامهم الى جيش البطاله
فخريج درس في الجامعه 4 سنوات بكل عناء ولا أحد يعلم ما هي الظروف الاقتصاديه التي كان يمر بها وكيف كان يجلب الاموال ليغطي تكاليف الدراسه التي بحد أدنى تكلف على مدار الاربع سنين ثلاثه الاف دينار اردني
وبعض التخصصات تتعدى الخمسه الاف دينار ادرني
اين المـسـيـر
خريجين قطاع غزة منهم ما يفكر بالهجرة ومنهم بالخروج من قطاع غزة بأي وسيلة
وكفاءات ابناء الوطن تذهب للخارج
مئات الطلاب من خريجي جامعات قطاع عزة المنكوب يتخرجون من جامعات الوطن وانضمامهم الى جيش البطاله
لا يعلق الخريجون
آمالاً كبيرة على تحسن أوضاعهم وانفتاح آفاق العمل وأسواقه أمامهم، وهم
يودعون عاما سيئا تقلصت فيه حظوظهم في العمل، بما فيها دورات العمل
المؤقتة.
ولا
يشعر الخريجون بأي بوادر لتحسن أوضاعهم وانفراج أزمتهم التي تتفاقم يوماً
بعد يوم في ظل ضيق مساحات التوظيف المتاحة والزيادة الهائلة في أعداد
الخريجين كل عام،
أوضاع اقتصاديه سيئة جدااا يعيشها القطاع
القطاع الخاص اكتفى بالعدد الذي يشغله والادهى من ذلك تقليص عدد الموظفين بسس الوضع الاقتصادي المتدهور
القطاع الحكومي كذلك وأصبحت الاحزات تلعب دور كبير في عملية التوظيف
اما قطاع المؤسسات الدولية فحدث ولا حرج
وكاله الغوث قلصت عملياتها في القطاع بنسبة تتعدى ال30% ان لم تزد , المؤسسات الدولية الاخرى ومؤسسات العمل المدني
ايضا قامت بتقليص عملياتها في القطاع
أوضاع اقتصاديه سيئة جدااا يعيشها القطاع
القطاع الخاص اكتفى بالعدد الذي يشغله والادهى من ذلك تقليص عدد الموظفين بسس الوضع الاقتصادي المتدهور
القطاع الحكومي كذلك وأصبحت الاحزات تلعب دور كبير في عملية التوظيف
اما قطاع المؤسسات الدولية فحدث ولا حرج
وكاله الغوث قلصت عملياتها في القطاع بنسبة تتعدى ال30% ان لم تزد , المؤسسات الدولية الاخرى ومؤسسات العمل المدني
ايضا قامت بتقليص عملياتها في القطاع
ولا
تشجع الأوضاع الاقتصادية الصعبة على القيام بالاعمال والمشاريع الخاصه فالوضع الاقتصادي من سيئ الى أسوء
الكثير يدعو الخريجين الى التطوع في عمل ما ولكن الى متى
يذهب الخريج في شركة ما ليقوم المدير بتدريبه وتكليفه بمهام كبيره ليستغل ضعفه وكما يقولون في المثل البلدي((يحرث عليه)) وفي نهاية الامر ينتهي به المطاف في الخارج بدون عمل.
يذهب الخريج في شركة ما ليقوم المدير بتدريبه وتكليفه بمهام كبيره ليستغل ضعفه وكما يقولون في المثل البلدي((يحرث عليه)) وفي نهاية الامر ينتهي به المطاف في الخارج بدون عمل.
فلا توجد بوادر أمل أو وعود جدية في وظيفة تنقذ من
براثن الفقر والعوز.
وشر البليه ما يضحك طرق التوظيف التي تتم على كافة الصعد وفي مختلف المؤسسات والمحسوبيه والواسطه ، وكذلك
الرواتب الضخمة التي يتقاضها بعض الموظفين بينما يوجد آلاف الخريجين
الأكفاء من دون عمل.
فخريج درس في الجامعه 4 سنوات بكل عناء ولا أحد يعلم ما هي الظروف الاقتصاديه التي كان يمر بها وكيف كان يجلب الاموال ليغطي تكاليف الدراسه التي بحد أدنى تكلف على مدار الاربع سنين ثلاثه الاف دينار اردني
وبعض التخصصات تتعدى الخمسه الاف دينار ادرني
اين المـسـيـر
خريجين قطاع غزة منهم ما يفكر بالهجرة ومنهم بالخروج من قطاع غزة بأي وسيلة
وكفاءات ابناء الوطن تذهب للخارج
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق